منتدى جمعية كنز الحياة
جمعية كنز الحياة
منتدى جمعية كنز الحياة
جمعية كنز الحياة
منتدى جمعية كنز الحياة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى جمعية كنز الحياة


 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
اتصل بنا يصلك مندوبنا

عاوز تكفل يتيم او تساهم فى تجهيز الفتيات غير القادرات او تتدخل السرور على المحتاجين جمعية كنز الحياة تسهل لك كل هذاا تصل بنا 0142505988-0164406849-25506555

عنوان الجمعية مدينة 15 مايو مجاورة 29 عمارة17

<div style="background-color: none transparent;"><a href="http://www.rsspump.com/?web_widget/rss_widget/twitter_widget" title="web widget">Twitter Widget</a></div>
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» قصص حب واقعيه
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالأحد أغسطس 21, 2011 3:06 pm من طرف baseem

» الأرز بالشكولاته مشروب السوبيا فيديو
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالأحد أغسطس 21, 2011 2:32 pm من طرف baseem

» /////////////////////عشر حيل للحساب الذهني ؟؟؟؟! ////////////////////////////
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالخميس يوليو 22, 2010 8:34 am من طرف كنز

» بدء النشاط الصيفى للجمعية
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالأحد يوليو 04, 2010 8:43 pm من طرف ابو ياسمين

» شيكابالا يسحب طلب فسخ عقده مع الزمالك
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالخميس يونيو 10, 2010 1:35 pm من طرف NESREEN

» ألف محامي يحتجزون المحامي العام بالمحلة داخل حمام مكتبه ويصيبون مساعده لاطلاق سراح زميليهم
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالخميس يونيو 10, 2010 1:25 pm من طرف NESREEN

» تورته الكرمل فيديو
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالخميس يونيو 10, 2010 1:12 pm من طرف NESREEN

» بسكوت الأرز فيديو
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 09, 2010 8:34 pm من طرف NESREEN

» بسكوت مملح
التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 09, 2010 6:54 pm من طرف NESREEN

التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 التسامح فى الأسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو ياسمين
عضو فعال
عضو فعال
ابو ياسمين


رقم العضوية : 2
عدد المساهمات : 79
تاريخ التسجيل : 11/03/2010
الموقع : المشرف العام

التسامح فى الأسلام Empty
مُساهمةموضوع: التسامح فى الأسلام   التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالسبت مايو 22, 2010 10:53 pm

إن التسامح وفق المنظور الإسلامي، فضيلة أخلاقية، وضرورة مجتمعية، وسبيل لضبط الاختلافات وإدارتها، والإسلام دين عالمي يتجه برسالته إلى البشرية كلها، تلك الرسالة التي تأمر بالعدل وتنهى عن الظلم وتُرسي دعائم السلام في الأرض، وتدعو إلى التعايش الإيجابي بين البشر جميعاً في جو من الإخاء والتسامح بين كل الناس بصرف النظر عن أجناسهم وألوانهم ومعتقداتهم.

فالجميع ينحدرون من (نفس واحدة)، كما جاء في القرآن الكريم:﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ﴾.(19)

كما أن الإسلام من جهته يعترف بوجود الغير المخالف فرداً كان أو جماعة ويعترف بشرعية ما لهذا الغير من وجهة نظر ذاتية في الاعتقاد والتصور والممارسة تخالف ما يرتـئيه شكلاً ومضموناً، ويكفي أن نعلم أن القرآن الكريم قد سمّى الشِّرك ديناً على الرغم من وضوح بطلانه، لا لشيء إلاّ لأنه في وجدان معتنقيه دين.(20)

والواقع أن المرء إذا نظر إلى تلك المبادئ المتعلقة بموضوع حرية التديّن التي أَقَرَّها القرآن بموضوعية، لا يسعه إلاّ الاعتراف بأنها فعلاً مبادئ التسامح الديني في أعمق معانيه وأروع صوره وأبعد قِيمه.

فعالمنا اليوم في أشد الحاجة إلى التسامح الفعال والتعايش الإيجابي بين الناس أكثر من أي وقت مضى، نظراً لأن التقارب بين الثقافات والتفاعل بين الحضارات يزداد يوماً بعد يوم بفضل ثورة المعلومات والاتصالات والثورة التكنولوجية التي أزالت الحواجز الزمانية والمكانية بين الأمم والشعوب، حتى أصبح الجميع يعيشون في قرية كونية كبيرة.

والسؤال الذي يطرح في هذا السياق هو:

ما هي الجذور المعرفية والفكرية لمفهوم التسامح في الإسلام؟

للإجابة عن هذا السؤال ينبغي علينا أن نعرف الأمور التالية:

أ- يعترف الإسلام في كل أنظمته وتشريعاته، بالحقوق الشخصية لكل فرد من أفراد المجتمع، ولا يجيز أي ممارسة تفضي إلى انتهاك هذه الحقوق والخصوصيات، ولا ريب أنه يترتب -على ذلك -على الصعيد الواقعي الكثير من نقاط الاختلاف بين البشر، ولكن هذا الاختلاف لا يؤسس للقطيعة والجفاء والتباعد، وإنما يؤسس للمداراة والتسامح مع المختلف.

ب- إن المنظومة الأخلاقية والسلوكية، التي شرعها الدين الإسلامي من قبيل الرفق والإيثار والعفو والإحسان والمداراة والقول الحسن والألفة والأمانة، وحث المؤمنين على الالتزام بها وجعلها سمة شخصيتهم الخاصة والعامة، كلها تقتضي الالتزام بمضمون مبدأ التسامح.

ومن خلال هذه المنظومة القيمية والأخلاقية، نرى أن المطلوب من الإنسان المسلم دائما وأبداً وفي كل أحواله وأوضاعه، أن يلتزم بمقتضيات التسامح ومتطلبات العدالة.

فالتسامح كسلوك وموقف ليس منة أو دليل ضعف وميوعة في الالتزام بالقيم، بل هي من مقتضيات القيم ومتطلبات الالتزام بالمبادئ، فالغلظة والشدة والعنف في العلاقات الاجتماعية والإنسانية، هي المناقضة للقيم، وهي المضادة لطبيعة متطلبات الالتزام وهي دليل ضعف لا قوة.

فالأصل في العلاقات الاجتماعية والإنسانية، أن تكون علاقات قائمة على المحبة والمودة والتآلف، حتى ولو تباينت الأفكار والمواقف، بل إن هذا التباين هو الذي يؤكد ضرورة الالتزام بهذه القيم والمبادئ.

فوحدتنا الاجتماعية والوطنية اليوم، بحاجة إلى غرس قيم ومتطلبات التسامح في فضائنا الاجتماعي والثقافي والسياسي.

2-التسامح في الاديان الاخرى

والصحيح أن الإسلام لم يكن وحده في إشتماله على مبادئ التسامح، فالمسيحية التي تقول أناجيلها: لقد قيل لكم من قبل أن السنّ بالسنّ والأنف بالأنف، وأنا أقول لكم: لا تقاوموا الشرّ بالشرّ بل من ضرب خدّك الأيمن فحوّل إليه الخد الأيسر ومن أخذ رداءك فأعطه أزارك وإن سخّرك لتسير معه ميلاً فسر معه ميلين.(21)

-من استغفر لمن ظلمه فقد هزم الشيطان.(22)

-عاشروا الناس معاشرة إن عشتم حنّوا إليكم وإن متّم بكوا عليكم.(23)

هذه نصوص مأخوذة من الإنجيل (الكتاب المقدس) وهي بدورها تتضمّن مبادئ التسامح في أَجْلى صوره، بل إنه تسامح يبدوا أحياناً فوق الطاقة، وهذا دليل ثانٍ على تشارك الأديان السماوية في هذا الجانب الفضيل من جوانب الحياة ولا غرابة في ذلك لان الربّ واحد ومشرّع القيم السمحة واحد، على الرغم من اختلاف الأنبياء والأديان.

وكذلك فأن اليهودية تدعو إلى التسامح فإذا نظرنا إلى مثل هذه الوصايا..

-كل ما تكرهُ أن يفعلهُ غيرك بك فإياك أن تفعلهُ أنت بغيرك.(24)

-اغتسلوا وتطهّروا وأزيلوا شرَّ أفكاركم (...) وكفّوا عن الإساءة*تعلّموا الإحسان والتمسوا الإنصاف25.

وهكذا.....بات واضحاً أن التسامح الديني مطلب إنساني نبيل دَعَت إليه الأديان كافة، وكيف لا تدعو إليه وقد أرادته الحكمة الإلهية واقتضته الفِطرة الإنسانية واستوجبته النشأة الاجتماعية وفرضته المجتمعات المدنية وحتّمته وما تحتاج إليه من قِيَم حضارية ومَدنية نبيلة.

روح التسامح:

في الإسلام تعد الكلمة أول وآخر شيء في الدعوة، ذلك لأن الدعوة إلى الله تعالى لما كان الهدف من إيصال الحق إلى القلوب ليستقر فيها ويحرك الإنسان باتجاه الفضيلة، فإن من الضروري أن تكون الكلمة الوسيلة الأساس في تحقيق هذا الهدف، بسبب ما فيها من رؤية ولين وقدرة على الإقناع، وبسبب ما تحققه من ضمانة الثبات والتمكن لأفكارها في القلوب والسلوك.

وهذا السياق هو الذي تؤكده الآيات الكريمة بوصفه الميزة التي اختصت بها الدعوة الإسلامية، التي أرادت السمو بالإنسان إلى ملكوت الله تعالى والأنس بجواره.

فيقول تبارك وتعالىSadإدعُ إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن).(26)

والموعظة الحسنة على حد تعبير بعض المفسرين هي: التي تدخل القلب برفق، وتعمق المشاعر بلطف، لا بالزجر والتأنيب في غير موجب، ولا بفضح الأخطاء التي قد تقع عن جهل أو حسن نية، فإن الرفق في الموعظة كثيرا ما يهدي القلوب الشاردة ويؤلف القلوب النافرة ويأتي بخير من الزجر والتأنيب.

والدعوة إلى سلوك الطريق الأحسن في مقام الجدل والصراع الفكري، هي دعوة قرآنية تخاطب كل مجال من مجالات الصراع في الحياة وتتصل بكل علاقة من علاقات الإنسان بأخيه الإنسان في مجالات الصرع.

إنها دعوة الله إلى الإنسان في قوله تعالى: ( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)(27) ، وقولهSadوقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن إن الشيطان ينزغ بينهم إن الشيطان كان للإنسان عدوا مبينا).

هذه الدعوة الصافية التي توحي للإنسان في كل زمان ومكان، أن مهمته في الحياة هي أن يثير في الإنسانية عوامل الخير ويلتقي بها في عملية إستثارة وإستثمار، بدلا من عوامل الشر التي تهدم ولا تبني وتضر ولا تنفع وتدفعه في الوقت نفسه إلى أن يجعل اختيار الأحسن في كل شيء وفي كل جانب من حياته شعاره الذي يرفعه في كل مكان وزمان.

وإن القوة مهما كانت درجتها لن تنسجم مع طبيعة الرسالة الإسلامية، مادامت القوة تعني محاصرة العقل وفرض الفكرة عليه تحت تأثير الألم أو الخوف لذلك فإن الباري عز وجل يحذر رسوله أن يمارس التبليغ بروح السيطرة والاستعلاء، (فذكر إنما أنت مذكر، لست عليهم بمسيطر).(28)

ولما كانت الأخلاق تتجلى رقة وحنانا واستيعابا للآخرين، فإننا نلاحظ أن الله تعالى يذكر نبيه بالقاعدة الذهبية التي جعلته داعيةً ناجحاً ومقبولاً، ويؤكد له أن حيازته على هذه السجية إنما هي بفضل الله وتوفيقه: (فبما رحمة من الله لنت لهم ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضوا من حولك) آل عمران 159، وفي هذا الجو المفعم بالأخلاق وطيب القلب والعفو، نحدد علاقتنا بالأشياء والأشخاص، لتكون بأجمعها مشدودة إلى هذه القيم النبيلة، وسائدة في هذا الاتجاه.

فالأصل في العلاقة بين بني الإنسان بصرف النظر عن إتجاهاتهم الأيدلوجية والفكرية، هو الرحمة والإحسان والبر والقسط وتجنب الإيذاء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
NESREEN
vip
NESREEN


رقم العضوية : 3
عدد المساهمات : 662
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
العمر : 46
الموقع : مشرفة حواء

التسامح فى الأسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: التسامح فى الأسلام   التسامح فى الأسلام I_icon_minitimeالأحد مايو 23, 2010 5:51 pm

مشكور ابو ياسمين ع الموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التسامح فى الأسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» السلام فى الأسلام
» الحب فى الأسلام
» دور ومكانة المرأة فى الأسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى جمعية كنز الحياة :: اسلاميات-
انتقل الى: